Getting My السعادة الوظيفية To Work
Getting My السعادة الوظيفية To Work
Blog Article
التواصل والتعارف: التواصل مع الآخرين بإيجابية، وتكوين شبكة معارف في حياتك العملية يساعدك على التقدُّم في عملك، إضافة إلى تكوين صداقات قد تجعل العمل أكثر متعة.
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
وأكد أنه من الأمور التي ترفع مستوى سعادة الموظفين تخصيص بطاقات توفير وخصومات للمشتريات وتذاكر سفر وغيرها، وأنه يجب على الإدارة استثمار كل وسائل السعادة في محيط العمل.
يقضي الإنسان معظم وقته يومياً في العمل سواء كان عمله في شركة أم في مكان خاص به، لذلك يُعَدُّ عمل الإنسان وظروفه وما يحيط به أصحاب الدور الأساسي في تحديد سعادته عموماً، لكن تنقسم نظرة الموظفين إلى وظائفهم إلى ثلاثة أشكال مختلفة وكل شكل يعرِّف السعادة الوظيفية بطريقة معينة، فمنهم يركِّز على المردود المادي للوظيفة فترتبط سعادته الوظيفية بالراتب الذي يتقاضاه مقابل عمله ودائماً ما نجده يعمل باجتهاد رغبةً في الحصول على الحوافز والمكافآت فقط، وبالطبع هذا النوع من الموظفين إن وجد وظيفة براتب أعلى فسيحاول جاهداً الانتقال إليها وترك عمله الحالي مهما بلغت سعادته وراحته في العمل.
وذكرت الموظفة ناعمة عبيد أن سعادة الموظف لا تتحقق إلا بالحصول على ترقيات وعلاوات على اجتهاده في عمله، كما أن التقييم السنوي المنصف لأداء الموظف يلعب دوراً مهماً في ارتفاع مستوى سعادته تجاه نفسه.
هناك العديد من العوامل الأخرى التي يمكن أن تؤثر على مستوى السعادة في العمل، وتختلف من شخص لآخر.
كيف ستحقق السلام النفسي في بيئة العمل؟ ستجد الإجابة عن هذا السؤال في هذه الوحدة والمتمثلة التعرف على دور كل من الموظفين والمؤسسة في تحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية، وستتعرف أيضاً على منغصات السعادة في بيئة العمل.
القراءة المستمرة تؤدي إلى تطوير الذات وتوسيع مدارك العقل والتفريق بين الخطأ والصواب وكل هذه أمور تتضمن السعادة في العمل.
السَّعادة: هي شعورٌ داخليٌّ يتمثل في الرِّضا وراحة البال، نور أحياناً يكون هذا الشعور مُؤقَّتاً سرعان ما يزول تأثيره، أو دائماً يمتد لوقت طويل، وبغض النظر فإنَّ السَّعادة حاجة لا بد منها ويجب على أي شخص أن يسعى إلى الحصول عليها حتى تصبح حياته أكثر جمالاً وسلاماً.
يختلف مفهوم السعادة الوظيفية باختلاف نظرة الموظف إلى عمله فمنهم من يربط سعادته الوظيفية بالمردود المادي فقط فيبذل الجهد بهدف الحصول على المال فقط، ومنهم من يبذله بهدف الترقي في العمل، وبعضهم يرى العمل أحد الواجبات التي يجب القيام بها للشعور بالرضى عن النفس، والسعادة الوظيفية مسؤولية الموظف التي يمكنه تحقيقها من خلال حبه لعمله والتزامه به وإخلاصه التام له، إضافة إلى معرفة حدوده في مكان العمل والالتزام بها والعمل على تطوير نفسه باستمرار ومواكبة التطورات والتغيرات في العالم.
وفي حالة صعوبة التطوير الوظيفي والمهني العمودي يمكن اللجوء إلى التطوير الوظيفي والمهني الأفقي، إذ وجدنا أن هذه الطريقة تقلل الكثير من الأعباء والأخطاء التي تصاحب العمل والتحفيز وما إلى ذلك من أمور متعلقة بالعناصر النفسية. وربما هناك بعض القضايا الإدارية المهمة التي يجب إعادة التفكير فيها وخاصة في ظل إدخال الذكاء الاصطناعي في تنفيذ الأعمال مثل موضوع ساعات العمل المرنة، التقليل من ضغوط العمل، الثقة بالموظفين، والهندسة الإدارية (الهندرة)، بالإضافة إلى ما يعرف اليوم بالذكاء الإداري، الذي يوازن ما بين الجوانب الإنسانية والجوانب المهنية فلا يجب أن يطغى جانب على آخر وإنما من المهم التوازن الدقيق في بيئة العمل، وهذا موضوع تحدثنا فيه سابقًا.
لا تنتظر فقدان النعمة حتى تشعر بقيمتها؛ بل انظر إلى ما هو موجود لديك بعين الرضى، فالحياة دون شعور الرضى صعبة جداً وكذلك العمل لا يمكنك الوصول فيه إلى شعور السعادة ما لم تكن راضياً وممتناً أيضاً.
تفعيل مبادرات لمعرفة احتياجات الموظفين وتلبيتها لزيادة مستوى السعادة لديهم.
قم بتمكين المتميزين: فوض إليهم الأعمال المهمة وامنحهم إمكانية الوصول إلى الموارد، حتى عندما تواجههم مشكلة ما لا تشعرهم بخيبة أملك وأظهر لهم ثقتك كاملة، سيتغلبون عليها وحدهم بابتكار حلول إبداعية جديدة.